تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مركبات كيميائية أمثلة على

"مركبات كيميائية" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • إن اللقاح و الطمي كلاهما يظهران أثاراً لمركبات كيميائية معقدة
  • مركبات كيميائية ترشها الحشرات لتوجيه الخلية.
  • سلاسل من مركبات كيميائية معقدة تتصل ببعض لتتحول إلى آلات مدهشة
  • هل كان هناك أي مركبات كيميائية في الدم لم تستطع تحديد ماهيتها؟
  • قد أعطيه مواد و مركبات كيميائية و بهذه الطريقة هو لن يلاحظ حتى.
  • أطباق هذا المطبخ صنعت بإستخدام مركبات كيميائية بدلا من استخدام الحيوانات والنباتات.
  • استرجاع بقايا الحبر من قطعة بلاستيكية مع مركبات كيميائية هو صعب اذا انا استخدم تقنية جديدة
  • مركبات الغازات النبيلة هي مركبات كيميائية تتضمن عنصرا من الغازات النبيلة من المجموعة 18 من الجدول الدوري.
  • هي عبارة عن مركبات كيميائية تسبب أثر التهابي على النسيج الحي من خلال التأثير الكيميائي في منطقة التلامس.
  • بدأ العلماء في هذا الوقت باكتشاف مركبات كيميائية حيوية عديدة والتي تلعب دوراً هاماً في العمليات البيولوجية والببسين كان واحداً منها.
  • التفاعلات غير المعتمدة على الضوء (أو التفاعلات المظلمة) بالنسبة للتركيب ضوئي هي عبارة عن تفاعلات كيميائية تحوّل ثنائي أكسيد الكربون ومركبات كيميائية أخرى إلى الغلوكوز.
  • فقد كانت مثبتات الشعر في هذه الحقبة مصنوعة من مركبات كيميائية مختلفة عما يستخدم اليوم ولم تكن عملية إزالتها من الشعر سهله كمنتجات اليوم.
  • بقي العلماء غير قادرين على تحضير مركبات كيميائية من الأرغون حتى نهاية القرن العشرين، إلا أن هذه المحاولات ساعدت العلماء على تطوير نظريات جديدة في البنية الذرية.
  • وساعد على هذا التحول عمل يونس ياكوب بيرسيليوس، الذي جاء مع اختزال مبسط لوصف مركبات كيميائية على أساس نظرية جون دالتون من الأوزان الذرية.
  • ومن بين أكثر النظائر المُشعة إشكالية حيث يكون من نواتج الانشطار القصيرة إلى المتوسطة العمر، لأنه يتحرك بسهولة وينتشر في الطبيعة نتيجةً لذوبان مركبات كيميائية أكثر شيوعًا في الماء وهي الأملاح.
  • حين يتم تحديد الديهايدرونات، فإنه من الممكن استخدامها في اكتشاف الدواء سواء لابتكار مركبات دوائية جديدة أو لتحسين أخرى موجودة، يمكن تصميم مركبات كيميائية "للإحاطة" أو حماية الديهايدرونات من التعرض للماء أثناء الترابط مع الهدف.
  • لم يتم العثور على خصائص طيفية حتى الآن والتي يمكن أن تعزى إلى مركبات كيميائية معينة على الرغم من أن ملاحظات كاسيني أسفرت عن أدلة على نطاقات الامتصاص القريبة من 0.8و 2.2 ميكرومتر؛ كما تتشابه أطياف الحلقة الرئيسية مع أدريستيا وأملثيا.
  • وقد وضعت تقنيات التحنيط الحديثة خلال أواخر القرن ال19، حيث يتم حقن الجثث بمركبات كيميائية مثل الفورمالديهايد، وتقوم هذه المركبات على طرد السوائل الطبيعية من الجسم، ومعها البكتيريا، وبالتالي تتعطل عملية التعفن وتوليد الغازات التي تشكل القوة الفاعلة وراء طرد الجنين .